İslam Felsefesi - Website 1_2025.jpg

İslâm Felsefesi: Tarih ve Problemler

Yanyalı Esad Efendi_Website 1_2024.jpg

&quot;ينيالي أسعد أفندي في ضوء عصره ودائرته العلمية&quot;، والذي يقدم مثالاً على التعمق الفكري والتنوع في العالم العلمي العثماني في القرنين السابع عشر والثامن عشر من خلال التركيز على ينيالي أسعد أفندي، ويتكون من مقالات لأربعة عشر كاتباً. في هذه المقالات التكميلية المستندة إلى بحث مستفيض، يتم الكشف عن سيرة يانيالي ودائرته العلمية وأعماله الرئيسية، بالإضافة إلى إسهاماته في الفكر الإسلامي وتراث أرسطو الفلسفي. وفي ضوء شهادة نصوص يانيالي ومصادر السيرة الذاتية في تلك الفترة، فقد أثبتت هذه الدراسات أنه كان قادراً على إجراء توسعات في تراث الفكر الإسلامي والعثماني وتقييم المدارس التي تمثل التراث الفكري في عصره بمنهج محايد وتلقي آراء المفكرين من مختلف الاتجاهات. ومن بين الموضوعات التي تناولها المؤلفون في هذا الكتاب التوليفات التي قام بها بين تقاليد المتكلمين والمتأخرين من المتكلمين والفقهاء والمتصوفة والفقهاء، ومقترحاته الجديدة وتقييماته في علم الكلام والمنطق. وستساعد هذه الإسهامات العلمية، التي تستند إلى مصادر أولية لمؤلفين خبراء في مجالاتهم، على فهم عالم يانيالي إسعد أفندي الفكري في تكامله وتحديد مكانته في تلك الفترة بشكل أفضل.

<a href="https://www.diyanetvakfiyayin.com.tr/tr/urun/donemi-ve-ilim-cevresi-isiginda-yanyali-esad-efendi">انقر هنا</a> للشراء.

Dönemi ve İlim Çevresi Işığında: Yanyalı Esad Efendi

Dini Terimler Sözlüğü_Website 1_2024.jpg

إن الغرض الأساسي من قاموس المصطلحات الدينية هو تمكين الباحثين في مجالات التاريخ والأدب والفن والقانون والاقتصاد والسياسة، وخاصة العلوم الدينية، والمسؤولين الدينيين ومدرسي وطلاب المدارس الثانوية والجامعات، وخاصة كليات الإمامة، وكليات أصول الدين، والأسرة، والأشخاص من جميع مناحي الحياة الذين يريدون التعرف على أي مفهوم إسلامي من الوصول إلى المعلومات التي تثير فضولهم حول المفاهيم الدينية بطريقة مختصرة.

المصدر الأول والرئيسي الذي تم الاعتماد عليه في إعداد هذا القاموس هو الموسوعة الإسلامية لوقف الديانة التركي التي صدرت في 46 مجلدًا بين عامي 1988 و2016. وقد تم محاولة عرض المحتوى الذي تم تجميعه بالاستفادة من هذا العمل الرئيسي والمصادر الأخرى في الببليوغرافيا بأسلوب بسيط ومفهوم وأصيل قدر الإمكان، مع مراعاة ليس فقط القارئ المتخصص بل القارئ العام أيضًا، وقد تم الاهتمام بالحفاظ على المعلومات الأساسية حول المفاهيم وتم التخلص من التفاصيل غير الضرورية، كما تم إيلاء اهتمام خاص بإقامة صلة بين المواد مع المراجع، مع إعطاء أصل المصطلح بالتفصيل، وإيضاح المعاني الأخرى للجذر والعلاقة بين المعجم ومعاني المصطلح للمفهوم.

<a href="https://www.diyanetvakfiyayin.com.tr/tr/urun/dini-terimler-sozlugu-2-cilt">انقر هنا</a> للشراء.

TDV İslâm Ansiklopedisi Dinî Terimler Sözlüğü

Tahsilü Usulil Fıkh - Murteza Bedir_Website TR_2024.jpg

تحصيل أصول الفقه وتفصيل المقالات فيها على الوجه

Şerhu Semtil vüsul - Orhan Ençakar_Website TR_2024.jpg

يتألف الكتاب من مختصر سمت الوصول إلى علم الأصول، الذي اختصره قاضي بوسنة- آقحصار حسن كافي الآقحصاري (ت. 1024هـ/1615م) من كتاب منار الأنوار لأبي البركات النسفي (ت. 710هـ/1310م) أحد أكثر كتب أصول الفقه شيوعًا في المذهب الحنفي ، ومن شرحٍ كتبه المؤلِّفُ على هذا المختصر. كتب الآقحصاري هذا المختصر المسمى سمت الوصول بهدف تأليف متن منهجي يَسهُلُ على الطلاب فهمه وحفظه. ثم كتب بعد ذلك شرحًا مختصرًا على مصنفه مستفيدًا من شرح ابن ملك (ت بعد 821/1418) الشهير على المنار. يتميز المتن والشرح بإعادة ترتيب مواضيع المنار بشكل مختصر، وإضافة بعض المصطلحات والتعريفات، وتقديم مثال بسيط أو مثالين حول كل موضوع. وبذلك يشتمل الكتاب على السمات الأساسية التي يجب أن تتوفر في كتاب للمستوى التمهيدي في أصول الفقه الحنفي.ء

وعلى خلاف الطبعات الأخرى المختلفة للكتاب فقد تم اعتماد نسخ الإبرازة الثانية للمتن والشرح كأساسٍ في الطبعة الجديدة المحققة لهذا الكتاب. وتم إظهار فروق الإبرازة الأولى ومنهوات المؤلف التي خلت منها الطبعات الأخرى في الهوامش. كما تم شرح بعض المسائل المهمة التي تركها المؤلف ناقصة في الهامش باختصار، بالإضافة إلى محاولة تصحيح الآراء المنسوبة إلى المذهب الشافعي من المصادر المختصة قدر الإمكان. وأُضيفت جداول إلى الحواشي لتسهيل فهم بعض المسائل. نُشر المتن المشروح مستقلًّا في بداية الكتاب. وبذلك تُتاح الفرصة للقراء الراغبين بقراءة المتن فقط.ء

شرح سمت الوصول إلى علم الأصول

Seyyid Şerif el-Cürcani - Website 1_2024.jpg

سيد شريف الجرجاني يُعدّ واحدًا من أبرز علماء الكلام في العالم الإسلامي من القرن الرابع عشر حتى القرن العشرين. قدّم إسهامات بارزة في العلوم الشرعية والفلسفية، وأصبحت جميع كتبه تقريبًا، حتى الرسائل الصغيرة منها، ذات تأثير عميق وقُرئت كنصوص متقدمة في المدارس الدينية. كان فهم مؤلفاته أو كتابة شرح أو حاشية أو تعليق عليها يُعتبر دليلًا على مكانة العالم ومهارته. لقد أثرت أعماله إلى درجة أن العلماء اللاحقين أطلقوا عليه ألقابًا مثل &quot;السند&quot;، &quot;أستاذ البشر&quot;، و&quot;العقل الحادي عشر&quot;.

كان الجرجاني في مركز التقاليد التفسيرية التي ظهرت في العالم الإسلامي بعد القرن الثالث عشر، خاصة في علم الكلام، الفلسفة، المنطق، البلاغة، التفسير وأصول الفقه. ولذلك، فإن تجاهله يجعل من المستحيل كتابة تاريخ متواصل للفكر الإسلامي، فهو واحد من القلة التي لا يمكن تجاوزها..

يتناول هذا الكتاب بين أيديكم آراء سيد شريف الجرجاني حول المعرفة، المنهج، اللغة، الميتافيزيقا، والفيزياء النظرية، مع تحليل تأثيره في تاريخ الفكر الإسلامي.

<a href="https://www.diyanetvakfiyayin.com.tr/tr/urun/seyyid-serif-el-curcani">أنقر هنا</a> للشراء

Seyyid Şerîf el-Cürcânî

Tesisün-Nezair - Murteza Bedir_Website TR_2025.jpg

إن كتاب تأسيس النظائر في طليعة التصانيف التي تُعنى بالقواعد (أو القواعد الكلية) التي تتخذ من المبادئ الفقهية الإسلامية موضوعًا لها، كما اطّلعنا في بداية مجلة الأحكام العدلية على نموذجٍ منه متقدمٍ واضحٍ. وفي نفس الوقت فإنّ هذا الكتاب هو مصنَّفٌ أصيلٌ يتناول المبادئ الأساسية التي اعتمدَت عليها الخلافات في الآراء بين المذاهب الفقهية الإسلامية ضِمن محور علم الخلاف. يعتبر كتاب تأسيس النظائر بالنظر إلى خصوصيَّته هذه من أوائل التصانيف التي تنتمي إلى نوعٍ أدبيٍّ آخر يمكن اعتباره نوعًا ممزوجًا قد جُمع فيه بين النوعين المذكورين أعلاه يُربط فيه اختلافُ الآراء بين الفقهاء بالمبادئ؛ أي: نوعَ التصانيف التي تُعنى بأدب تخريج الفروع على الأصول؛ بل وربما هو أوَّل تصنيفٍ في هذا النوع الأدبي.

ولقد نُشر مطبوعًا مرات عديدة تحت عنوان: تأسيس النظر ونُسب إلى أبي زيد الدبوسي (ت430هـ/1039). وقد تبيَّن في النسخة التي بين أيديكم بتحقيق الأستاذ الدكتور مرتضى بَدِر أنّ العنوان الصحيح للكتاب هو تأسيس النظائر، وأن المؤلِّف الحقيقي له هو أبو جعفر أحمد بن عبد الله الشِّيرماري (عاش في منتصف القرن 5هـ/11م). وقد جمع الأستاذ الدكتور مرتضى بدر في تحقيقه كلَّ النسخة الخطية والنُّسخ العائلات للكتاب، وبذلك ظَهر وجود إبرازتين مختلفتين. وفي هذا التحقيق الذي اعتمد على أربع عشرة نسخةٍ خطِّيةٍ نُشرت إبرازتان مختلفتان للكتاب: تأسيس-1 وتأسيس-2. وتحتوي إبرازة تأسيس-2 على تحقيق جديد للنشر السابق، وأما إبرازة تأسيس-1 فإنها تُنشر لأوَّل مرة. ويقدم تحقيق وتُقدِّم دراسة بدير في هذا السياق نموذجًا يُحتذى به فيما يتعلق بكيفية نشر المؤلفات الكلاسيكية التي لها إبرازتان مختلفتان. كما قام بَدِر بتحقيق كتابِ أصول الكرخي للفقيه الحنفي البغدادي المشهور أبي الحسن الكرخي، وشرحِه الذي أثراه النسفي بالنماذج والأمثلة، وذلك التزامًا بعُرف نشر تأسيس النظائر، وألحقهما في نهاية هذا العمل. ويقدّم هذا التحقيق الذي سعى قدْر الإمكان إلى تلافي النواقص الموجودة في الطبعات السابقة لتأسيس النظائر وأصول الكرخي، ويضم الإبرازة الأصلية من تأسيس النظائر التي لم تُنشر حتى الآن، مصدرًا مهمًّا للاستفادة في الأوساط العلمية.

<a href="https://www.diyanetvakfiyayin.com.tr/tr/urun/tesisun-nezair-medrul-usul-usulul-kerhi-ve-serhi?srsltid=AfmBOorF-6wwASbZivJDaojr0p3hRlrWemLfas7RVoheR308RLdKcirm">انقر </a>هنا للشراء.

تأسِيس النظائر: بإبْرازته الأولى والثانيَة

Avrupa-yı Osmani_Website 1_2025.jpg

أشعل ماتشيل كيل، حين قام بأوّل رحلة له إلى البلقان عام 1959 وكان يبلغ من العمر واحداً وعشرين عاماً فقط، شرارة التعلم التي رافقته طوال مسيرته الأكاديمية وأسفرت عن العديد من المؤلفات. ويجمع كتاب &laquo;أوروبا العثمانية: مدن البلقان&raquo; نصوصاً كتبها البروفيسور ماتشيل كيل بين أعوام 1991 و2016 لموسوعة دائرة المعارف الإسلامية الصادرة عن وقف الديانة التركي (DİA)، ويعكس أبحاثه المعروفة حول جغرافية البلقان وتاريخ المدن العثمانية.

تشكّل المئة وسبعة وعشرون مدخلاً، يركّز معظمها على تاريخ المدن والجغرافيا، جزءاً مهماً من الإرث العلمي لـ ماتشيل كيل، سواء من حيث ثراء المحتوى أو من حيث المنهجية البحثية. فالمعطيات المقدّمة حول بناء النسيج العمراني العثماني في البلقان، وحماية هذه المدن، وعملية تحوّلها، تجعل هذه النصوص أكثر من مجرد مواد موسوعية، لتصبح مصادر علمية تفتح آفاقاً للدراسات متعددة التخصصات. وتدعم هذه الكتابات التفاصيل المعمارية والنقوش الكتابية وتحليلات الأوقاف والملاحظات الطبوغرافية، لتُظهر الدقة الفكرية والحس التاريخي الذي أبداها كيل تجاه التراث العمراني العثماني.

أثناء إعداد كتاب &laquo;أوروبا العثمانية&raquo; للنشر، جرت مراجعة النصوص وقوائم المراجع بشكل شامل من خلال مقارنتها بالملفات الخاصة بالمواد ذات الصلة في أرشيف İSAM، وأُدرجت في العمل أيضاً الأجزاء التي لم يُمكن نشرها سابقاً بسبب قيود الحجم. كما غُني الكتاب بالمادة البصرية، لاسيما الصور التي التقطها كيل بنفسه، بالإضافة إلى الخرائط التاريخية والحديثة وبطاقات تعريف لكل مركز عمراني وفهرس مفصّل.

Avrupa-yı Osmânî

Şerhul Esmail Hüsna - Orhan Musahanlı_Website TR_2025.jpg

شرح الأسماء الحسنى - رسائل في التصوف

Ezharür-ravzat - Yusuf Bedir_Website TR_2025.jpg

لحسن كافي الآقحصاري (ت. 1025هـ/ 1616م) مؤلفات في مجالاتٍ متنوعةٍ مثل: اللغة والمنطق وعلم الكلام والفقه وأصول الفقه والتراجم. وقد اشتهر في الأوساط العلمية بكتابه أصول الحكم في نظام العالم الذي ألَّفه في مجال العلوم السياسية، كما تميَّز باختصاره وشروحه للنصوص المهمَّة التي كانت تُدرَّس في المدارس العثمانية. يُعَدُّ كتابه أزهار الروضات في شرح روضات الجنات من أبرز ثمار جهوده في تسهيل وتجديد المناهج الدراسية.

 
وبفضل هذا العمل الذي كان له السبق في الاعتماد على نسخة المؤلف والذي جاء مراعيًا للضوابط العلمية، تم تلافي النقائص الأساسية والثانوية التي حوتها الطبعات السابقة للكتاب. لم يقف هذا العمل عند الاعتماد على نسخة المؤلف فحسب؛ بل تميز أيضًا بأمورٍ من قبيل إضافته لمنهوات المؤلف وتحديده لمصادر الكتاب، مما يجعله تحقيقًا شاملاً يضم كلًّا من نص &quot;روضات الجنات&quot; وشرحه.

 
وإضافة إلى ذلك فإن قسم الدراسة الذي كتبه المحقق حول كتاب الآقحصاري بمقاربة ومنهجية محتلفة عن التقاليد المعروفة لكتابة الدراسات هي من الأهمية بمكان. &nbsp;إذ بيَّن فيها مكانة الكتاب ضمن أدبيات &nbsp;التأليف وسياقه الخاص به.

 
نرجو لهذا العمل الذي تم إعداده للنشر من قِبل مركز البحوث الإسلامية (إسام) ضمن إطار مشروع العهود المتأخرة للحضارة الإسلامية أن يُسهم سواء من خلال قسم التحقيق أو الدراسة في فهم التراث العثماني الفكري والعلمي.

أزهار الرّوضات في شرح روضات الجنّات

Saliminin Kelam Anlayışı_Website 1_2025.jpg

يُعد محمد بن عبد السيد بن شعيب السالمي الكشّي (ت. بعد 460هـ/1068م) أحد ممثلي التراث الكلامي الحنفي-الماتريدي، وهو متكلمٌ بارزٌ عاش في منطقة سمرقند التي كانت تحت حكم القراخانيين الغربيين. اعتمد السالمي في الدفاع عن عقيدة التوحيد ضد الأديان الباطلة على المنهج العقلي مع التركيز على الأدلة النصية، كما دافع عن الماتريدية ضد المذاهب البدعية وآرائها مستندًا إلى آراء أبي حنيفة والماتريدي. وقد صار بهذه الخصائص جزءًا لا يتجزأ من السياق الديني والسياسي والاجتماعي والثقافي لعصره. 
 
تناول الكتاب آراء السالمي حول العقل والحواس والعالم وأنواع المعرفة من خلال كتابه الوحيد الذي وصل إلينا، وهو التمهيد في بيان التوحيد، كما تم دراسة وبحث مقارباته لقضايا مثل: مناظرات إثبات الواجب، المعجزات، أفعال الإنسان، والخلافة من خلال منظور مقارن. تمت دراسة الشخصية العلمية والسيرة الذاتية للسالمي بشكلٍ مفصلٍ بالاعتماد على المصادر الأساسية مع أخذ ظروف عصره بعين الاعتبار. بالإضافة إلى ذلك تم تسليط الضوء على إحدى القضايا المهمة في تاريخ الفكر الإسلامي من خلال التطرق إلى انعكاسات الصراع بين السلاجقة والقراخانيين الغربيين في منطقة ما وراء النهر التي تشكَّل فيها الفهم الحنفي-الماتريدي، ومن خلال المناقشات الضمنية بين الأشاعرة والحنفية-الماتريدية، باعتبارهما المدرستين الكلاميتين الرائدتين في ذلك العصر. 
 
يُشكِّل كتاب فهم السالمي لعلم الكلام مصدرًا قيِّمًا للأكاديميين والقُرَّاء المهتمين بتاريخ علم الكلام وموضوعاته، كما يتيح فرصة للاطلاع عن كثب على ثراء هذا العلم.

<a href="https://www.diyanetvakfiyayin.com.tr/tr/urun/saliminin-kelam-anlayisi?_gl=1*1oingan*_up*MQ..*_ga*MTc4NDUwNTcyNS4xNzM5ODAyNDUw*_ga_9S6HWCB3XL*MTczOTgwMjQ1MC4xLjEuMTczOTgwMjQ3MS4zOS4wLjEwMDkzOTM2Mzk.">انقر هنا</a> للشراء.

Sâlimî'nin Kelam Anlayışı

Tasavvufa Giriş - Website 1_2025.jpg

Tasavvufa Giriş (An Introduction to Sufism) aims to present the essential topics of Sufism in a clear and accurate manner based on primary sources. In this respect, it may serve as a starting point for more advanced studies on the subject.

Sufism is a tradition that has deeply influenced the Islamic world and, in particular, the culture of the region in which we live. It is a significant phenomenon that must be understood in relation to other scholarly and intellectual traditions that have flourished within Islamic civilization.

Largely built upon moral foundations in both its practical and intellectual structure, Sufism&mdash;though at times interrupted or misappropriated for various reasons&mdash;continues to nourish Islamic societies through its authentic lineages and the legacy it has transmitted from generation to generation.

Beyond integrating action with ethics, Sufism, through its intellectual framework, also encompasses a broad domain that includes literature, fine arts, and architecture. With the values it has produced, the Sufi tradition has not only left its mark on Islamic countries but has also established a wide cultural influence stretching across Europe, the Americas, and the Far East.

Tasavvufa Giriş

Alusi Tefsirinde İrab Anlam İlişkisi - Website 1_2025.jpg

This book examines the impact of iʿrāb al-Qurʾān&mdash;a subfield of both Qurʾānic sciences and linguistic exegesis&mdash;on interpretation, specifically through the lens of Ālūsī. The study analyzes Ālūsī&rsquo;s approach to iʿrāb al-Qurʾān and explores how it differs from earlier exegetes, focusing in particular on how grammatical analysis affects meaning.

According to the findings presented, while al-Zamakhsharī approaches iʿrāb primarily in connection with rhetoric (balāgha), and Abū Ḥayyān with grammar (naḥw), Ālūsī seeks a balanced methodology between the two. This suggests that the influence of iʿrāb on meaning is bidirectional&mdash;iʿrāb and interpretation interact and shape one another. The extent to which one takes precedence over the other varies by exegete.

Critically synthesizing the grammatical explanations of his predecessors, Ālūsī tends to prioritize the intended meaning of the verses over purely linguistic tools such as iʿrāb. However, in determining the meaning that affects iʿrāb, he places greater emphasis on the established rules of naḥw, while also considering other exegetical elements that contribute to interpretation.

Âlûsî Tefsirinde İʻrab – Anlam İlişkisi

Nakli Delilin Kesinliği_Website 1_2024.jpg

In classical Islamic terminology, the question of whether naqlī (also referred to as lafẓī or samʿī) proofs&mdash;namely, the verses of the Qurʾān and the ḥadīths of the Prophet&mdash;provide certain (i.e., indubitable or definitive) knowledge (yaqīn/qaṭʿiyyah) constitutes one of the distinctive areas of debate within the Islamic scholarly and intellectual tradition. This debate, which may be described as the &ldquo;problem of the certainty of naqlī proofs,&rdquo; began broadly with Fakhr al-Dīn al-Rāzī (d. 606/1210) and was further developed by Sayyid Sharīf al-Jurjānī (d. 816/1413). The literature that emerged around his work Sharḥ al-Mawāqif added new dimensions to the discussion and formed a rich conceptual framework.

The present book addresses the problem of the certainty of naqlī proofs by focusing on the views and evaluations adopted by al-Jurjānī in Sharḥ al-Mawāqif. The study also compares the views of earlier and later thinkers, and gives particular attention to the glosses (ḥawāshī) written on the work, thereby offering a multifaceted analysis of the problem. In doing so, it seeks to bring to light all aspects of this issue through the lens of a classical madrasa text, along with its potential sources and the primary literature that formed around it.

Şerhu'l-Mevâkıf ve Hâşiyeleri Bağlamında Naklî Delilin Kesinliği

Tetimmetül Keşşaf - Fahreddin el-Çarperdi 1_Website_2025.jpg

الحاشية المشهورة التي كتبها فخر الدين الجاربردي (ت. 746هـ/1346م) على تفسير الكشاف، والمعروفة باسم تتمة الكشاف، نُشرت ضمن مشروع تحت إشراف الأستاذ الدكتور محمد طه بُويالِك، بتحقيق ضياء الدين القالش ومحمد عماد النابلسي، وصَدرت عن منشورات مركز البحوث الإسلامية (إيسام). 
يُعَدُّ هذا العمل لفخر الدين الجاربردي من بين الشروح/الحواشي القليلة التي تناولت متن الكشاف وشرحته شرحًا وافيًا، والأهم من ذلك أنه أول شرحه من نوعه. ويرجع أصل هذه الحاشية إلى الملحوظات التي كان يدوِّنها الجاربردي بانتظام على هوامش نسخة الكشاف أثناء المطالعة والتدريس. وقد استفاد المؤلف في تأليف هذه الحاشية من عددٍ كبيرٍ من المؤلَّفات في علوم التفسير، وعلوم القرآن، والحديث، وعلوم اللغة، والفقه، وأصول الفقه، وعلم الكلام. 
لقد قام المحققان بدراسة جميع النسخ الخطية المتاحة للكتاب، وبعد أن حددا أكثرها جودةً اعتمدا عليها في التحقيق. وقد تم تحقيق هذا الكتاب في إطار أسس مركز البحوث الإسلامية (إسام) في التحقيق (İTNES)، كما اشتمل على دراسةٍ تحليليةٍ تناولت حياة المؤلف وآثاره، بالإضافة إلى محتوى التتمة، ومصادرها، ومنهجها، ونسخها الخطية، والمنهج المتَّبع في التحقيق. 
نُشِر هذا العمل المهم في إطار &quot;مشروع (إسام) للعهود المتأخرة للحضارة الإسلامية الثاني&quot; الذي يشرف عليه مركز (إسام)، وسيُسهم في تسليط الضوء على مرحلة نشأة أدب الشروح والحواشي في مجال التفسير، وهو الأدب الذي لم يَلْقَ إلى الآن ما يستحقه من اهتمام. كما سيكون هذا الكتاب دافعًا قويًّا إلى تسريع عجلة الأبحاث الأكاديمية التي لا تزال في مراحلها الأولى في ميدان شروح وحواشي كتب التفسير.

&nbsp;